سنة 1963 تظهر طائفة من الأطفال يقومون بعبادة شئ يسمونه (الذي يسير خلف الصفوف) وهو يقول إن أي شخص وصل لسن البلوغ (سن البلوغ كان 20 ثم أصبح 19 لأسباب مذكورة في الفيلم) يجب أن يموت سواء كان مؤمن به أو لا. وعندهم نبي يتكلم مع (الذي يسير خلف الصفوف) في منامه والنبي عندما يصل سن البلوغ يجب أن يخلفه غيره. بعد 12 سنة زوجان (بورت) و (فيكي) يقومان بدهس طفل وقتله وعندما يتفحصانه يجدان أن رقبته كانت مقطوعة وأنه عبر الطريق هرباً من شخص ما فيقومان بحمل الجثة ووضعها في صندوق السيارة لأجل إعطائها للشرطة ثم يواصلان المسير ويصلان إلى قرية مهجورة تسمى (جاتلين) وهناك يواجهان كابوس مرعب جداً.