تدور قصة الفيلم حول ستة سائحين من الشباب تجاهلوا التحذيرات بعدم الذهاب إلى مدينة (بريبيات) التي ظلت مهجورة طوال 25 عاما منذ انفجار مفاعل تشيرنوبيل النووي، وعينوا أحد المرشديين السياحيين وذهبوا إلى هناك، ولكن بعد فترة يكتشف الشباب أنهم ليسوا بمفردهم في تلك المدينة المهجورة وأن هناك مخلوقات خفية تريد النيل منهم.