بول كونروي، سائق شاحنة اميركية يعمل كمقاول في العراق في عام 2006، يستيقظ ليجد نفسه قد دفن حيافي تابوت خشبي، يجد بداخله هاتف محمول يحاول الاتصال بواسطته بالعالم الخارجي، الذي يخذله فيضطر للإعتماد على موارده