بعد أن مُزق تشاكي إرباً في الفيلم السابق تعيده إلى الحياة صديقته القديمة تيفاني، التي بقيت عشر سنوات تنتظره منذ أن وضع روحه في دمية الصديق الصالح، معتقدة بأنه سيعود ويتزوجها، فتقوم الدمية (تشاكي) بقتلها وتسكن روحها في دمية أخرى أنثوية.