يتناول الفيلم الحياة الشخصية لروبين كافينديش الذي يصاب بمرض عضال، يتسبب في إصابة معظم أجزاء جسده بالشلل، وهو في سن الثامنة والعشرين من عمره، وبالرغم من توقع الأطباء لقضاء المرض عليه، وأن حياته قصيرة؛ إلا أنه يتمكن من هزيمة المرض ويتحول إلى داعم للأشخاص الذين يعانون من نفس حالته حول العالم.