في أواخر فترة تشينغ وأوائل فترة جمهورية الصين، كانت هناك اضطرابات وقطاع طرق وأمراء حرب يعيثون فسادًا وتفشي الجريمة. تندلع سلسلة من جرائم القتل في بلدة جيوهي وهي مقاطعة صغيرة في شمال غرب الصين، مات فيها الكثيرون بطرق غريبة وغامضة، كما لو أنهم تعرضوا للأذى من قوى الشر وهذا يسبب الذعر في المدينة ويعرض الجميع للخطر. لذلك أُمرت الشرطيتان في المقاطعة، سانجينغ وتشيشي، بإجراء تحقيقات متعمقة والمثير للدهشة أنه تم العثور على مسحوق الفوسفور الأحمر المعروف باسم جوميزي، على الجثث وفي مسرح الجريمة