يُقدِم فاعل خير مجهول على إرسال الفتى اليتيم ستيت الذي لم يتجاوز الثانية عشرة من عمره إلى مدرسة موسيقية داخلية، ورغم ما عُرف عنه من تمرّد وانطوائية، إلا أنه يتخطى التوقعات، ويحقق كل ما يؤهله الإنضمام إلى الـ”بوي كواير” وهو كورال غنائي يجوب العالم، وذلك بعد التشجيع الكبير الذي يقابله من قبل المايسترو وقائد الفرقة.