في إطار من الرعب والتشويق، تنقل الممرضة جيس رفقة ابنتها وابنها الصغر إلى منزلها القديم، وبعد فترة وجيزة يتعرض ابنها أوين إلى عضة من كلب تُسفر عن أشياء غامضة.