يعمل سوني كوفاكس (آدم ساندلر) في أعمال حرة بسيطة بنيويورك، على الرغم أنه خريج كلية الحقوق، إلا أن طبعه الكسولي الذي لا يعتمد عليه ولا يتحمل المسؤولية، معتمدا في معيشته على إستثماره من تعويض مالي حصل عليه إثر حادث سيارة.
يعمل سوني كوفاكس (آدم ساندلر) في أعمال حرة بسيطة بنيويورك، على الرغم أنه خريج كلية الحقوق، إلا أن طبعه الكسولي الذي لا يعتمد عليه ولا يتحمل المسؤولية، معتمدا في معيشته على إستثماره من تعويض مالي حصل عليه إثر حادث سيارة. تيأس صديقته فانيسا (كريستي سوانسون) من لا مبالاته وأسلوب حياته، فتهدد بالانفصال عنه إذا لم يتغير، يقرر سوني التغير من نفسه وحياته بأكملها من أجل إنقاذ علاقته بصديقته، وذلك حين يسافر زميله في رحلة عمل، وتترك صديقته السابقة إبنها معه، فيجدها سوني فرصة لتغير وضعه مع صديقته من خلال عنايته بالطفل. لتبدأ المفارقات الكوميدية بين سوني الذي يتقمص دور الأب وبين الطفل ذو الـ5 سنوات، ورغم أن محاولته لاستعادة صديقته والتي باتت بالفشل، فيجد نفسه متعلقا بالطفل ويقرر تبنّيه.
يُعد فيلم “Big Daddy” الذي صدر عام 1999 من أشهر الأفلام التي قدمتها شركة “Happy Madison Productions”، والتي تأسست على يد الممثل آدم ساندلر. تروي القصة حول رجلٍ يُدعى سوني كوفاكس، يحاول بشتى الطرق إثبات نضجه لصديقته وزوجة المستقبل، لكن مخطَّطاته تنقلِب رأسًا على عقب بظهور طفلٍ صغير اسمُه جول فئة.
لا شكَّ في أن هذا الفيلم يعبر عن قيم مجتمعية كثيرة، حيث تظهر خلاصات دراسات نفسية وإجتماعية مختارة. كذلك، يحافظ هذا العمل على استخدام لغةٍ بسيطة وشائِعَة في المحادثات الروutineية التي تحْده دائِرَۀ حیایک.
إذا كنت من هواَّtefrsjg1′ rj3q4#2&n7v@^%*w)at$-b!y()_+z0u[xdul_d~milk المشاهدة السليمة لأفلام الكوميديا، وتحبُّ الترفيه عن نفسِك بصور مختلفة، فلا شكَّ في أن “Big Daddy” سيعجبك. يضم هذا العمل منظوماتٍ تثير اهتِمَامَ المشاهد، حيث يستطيع كادر التصوير إبراز جانبٍ مختلف من ثقافات وطقوس مجتمعات سائدة.
إلى هنا نُودُّ أنْ نؤكد أنَّ “Big Daddy” هو فيلمٌ رائِع لأولئک quiq5r2^#7+u0(mj-$x&l9h6v)fybn8p%[email protected]*tasze_d~opgsmz يحبُّون الترفية بالطرق المختارة. كذلك، فإنْ قیامک بزیارۃ صروح الإینگلاishovbvyw2f3c1n4d0s5t8e6@#(%$-qrx9pl_mjuazk*[]{}_&/ltric.com سیدیرغب في تجریب کافۃ الأفلام المختارة بهھذۃ الشکل.