تأخذ (إيما) الشاطئ الهادئ ملاذًا في منعطفاً غير مستقر مع وصول فنان غامض من ماضي أمها. إنه يتحدّى، يخطفها ويخيفها، عندما تأتي للشكّ في جريمته الرهيبة.”