يقرر سانتوش إبقاء جدته سيتا ماهالاكشمي سعيدة بأي ثمن لأنها ساعدته في لعبة البحث والإختباء خلال طفولته حيث يأخذ على عاتقه مسؤولية إسعاد جدته ولم شملها بأبنائها مرة أخرى بعد إنفصال دام عشرون عاماً