يسعى (بارتليبي جينز) إلى الالتحاق بالجامعة، يتم رفض طلب التحاقه من ثماني كليات قام بالتقدم إليها، وهو الأمر الذي يزعج والديه وصديقته. يكتشف بارتليبي أن عددًا من زملائه يواجهون المشكلة نفسها، فيقرر صنع كليته الخاصة، فيزور خطاب قبول من كلية وهمية، ولإتمام الحبكة، يطلب بارتليبي من صديقه (شيرمان) أن يطلق موقعًا إلكترونيًا لتقديم طلبات الالتحاق، ويقنع عم أحد أصدقائه بلعب دور العميد ولقاء والديه. ولكن الأمور تخرج عن السيطرة، عندما يكتشف بارتليبي أن مئات من الطلبة قد قاموا بتقديم طلبات التحاق، وتم إرسال خطابات قبول لهم بصورة آلية.