في قلب مجتمع يعج بالفساد وغياب العدالة، يصبح لزامًا على كل شخص اتخاذ أحد الجانبين؛ إما أن يكون مقموعًا، أو الانضمام إلى مُنفِّذ القمع كي يتمكن من البقاء على قيد الحياة.