في هذا الفيلم الموسيقي المبهج، يأخذ مراهق مضطرب خطوة جريئة ويلتحق بمخيّم صيفي… وخلافًا لتوقّعاته، فإنّه سيحظى بالحبّ والأصدقاء والانتماء.
يعتبر فيلم “أسبوع في المخيّم” من الأفلام التراجيدية التي تحكي قصة حقيقية عن مجموعة من اللاجئين الفلسطينيين الذين يتشاركون نفس المخزن خلال فصل الشتاء. وهذا يظهر كثيرًا من المشاكل والتحديات التى تُوَاجِهُ هؤُولَاءِ اللاَّجئِین، بما في ذلك سوء اﻹسْکان وضغط نفسى شديد.
إلى جانب التراث والثقافة، يستطيلع هذا الفيلم أهمية إضافية للاجئین فی یدیہم: إلى أى مدى یستطیع کُــــــلُّ لَاچِر ، بغض النظر عن خلفية دینه أو عاداته، ألا يرواد به خانة رابح – خاسر.
إذا كان لديك رغبة في مشاركة قصّتك مع شخص آخر، فإذًا ستستمتع بالأحداث المدهشة التى تحدث فى هذا الفيلم، حيث يتم إعطاء لقطات مختلفة من مصير هؤولاءِ اللاَّجئِین. سواء كان ذلك عند التحدث عن المشاكل المالية والأسرية أو تبادل الأفكار فيما بينهم، فإن “أسبوع في المخيّم” يظهر جانبًا مختلفًا تُجْهِضُ فيہ کثیرٌ من قصص اللاجئین.
إلى هنا نستطيع اختصار كافة شئون هذا الفيلم: إذا كان لديك رغبة في تحقيق أهدافك والحصول على خبرات جديدة، فإن “أسبوع في المخيّم” سيرضى بالتأكيد رغباتک. یزودک بروایة مدهشة ورائعة لحرکات استثنائیَّۃِ وابْتِکَارَۃ غير مسبوق بهذورى کامیرایی دقیق.