(ميراندا هولاندر) أستاذة جامعية عبقرية، تصاب بنوبة إغماء، وتستيقظ منها؛ لتجد جسدها قد بدأ في النمو على نحو مرعب، وأصبح محاطا بكتل من الأعضاء البشرية المشوهة. تذهب (ميراندا) على الفور إلى عمها، على أمل العثور على إجابة للتحول الغريب الذي حدث لها، لكنها تكتشف أنها في الواقع عبارة عن نصف بشرية، ونصفها الآخر كائن فضائي، نتيجة لعملية استنساخ.