تدور أحداث الفلم حول عميل مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي جوني يوتا (لوقا بريسي) ، الذي يتتبع مجموعة من الرياضيين، ويشك في أنهم هم المسئولون عن سلسلة عمليات سرقة لعدد كبير من البنوك ، والتي تكاد تؤدي إلى انهيار اقتصادي عالمي