تتبع الرواية طريقًا متربًا يؤدي إلى مدينة الموت. ينتقل الزمن من وعي إلى آخر في تدفق منوم من الأحلام والرغبات والذكريات، عالم من الأشباح تهيمن عليه شخصية بيدرو بارامو العاشق والحاكم والقاتل.