
عقب انتحار زوجة (ديفيد كالاواي)، يقوم باصحاب ابنته (إيميلي) المضطربة عقليًا والتي تبلغ من العمر 9 سنوات إلى منزل جديد في ضواحي نيويورك، ويبتعدان عن ذكرى الماضي الأليم، وبدلًا من أن تشعر (إيملي) بالتحسن، تبدأ حالتها في التراجع، وتخبر والدها بأن لها صديقًا جديدًا -من وحي خيالها- يُدعى (تشارلي)
عقب انتحار زوجة ديفيد كالاواي، يصحب ديفيد ابنته إيميلي المضطربة عقليا والتي تبلغ من العمر 9 سنوات إلى منزلٍ جديد في ضواحي نيويورك ويبتعدان عن ذكرى الماضي الأليم.وبدلا من أن تشعر إيملي بالتحسن، تبدأ حالتها في التراجع، وتخبر والدها بأن لها صديقا جديدا -من وحي خيالها- يُدعى تشارلي.في البداية، يعتقد ديفيد أن وجود تشارلي ليس سوى وسيلة لأن تعبر إيميلي عن مشاعرها، ثم تبدأ سلسلة من الأحداث المثيرة للرعب في الوقوع، مثل ظهور تهديدات كتابية على جدران الحمام، وحدوث أمور غريبة أخرى بأنحاء المنزل.سرعان ما يلقي ديفيد باللوم على إيميلي في تلك الأحداث، ولكنها تخبره بأن تشارلي هو الفاعل الحقيقى، ويتعين على دايفيد والطبيب المختص لحالة إيميلي كشف حقيقة ما يحدث بأن ديفيد يملك شخصيتين وهو تشارلي الحقيقي.
“فيلم Hide and Seek 2005” – قصة الفيلم وتقييمه
“فيلم Hide and Seek 2005” هو فيلم رعب نفسي أمريكي من إخراج جون بولسون، ويتمحور حول العلاقة بين الأب والابن، بعد أن توفت زوجته في حادث انتحار غامض. تتحول الحياة الجديدة للأب وابنته الصغيرة إلى كابوس يتضمن رؤى غير طبيعية وخوفًا من كيانات خفية تتحرك في ظلام الليل. وتتصاعد الأحداث عندما يعلم الأب بأن ابنه يتواصل مع شخص غير معروف يسمى “تشارلي”، والذي يسبب العديد من المشاكل والأحداث المروعة في الحياة الجديدة للأسرة.
يعد فيلم “Hide and Seek” واحدًا من الأفلام الرعب النفسية الأكثر شيوعًا في سنواته، حيث حاز على إعجاب الجمهور ونال إشادة النقاد. وقد قام بطولته نخبة من النجوم الشهيرة، بما في ذلك روبرت دي نيرو، وداكوتا فانينج، وإليزابيث شو، ويتميز الفيلم بجو مثير وقصة مثيرة للاهتمام تحمل تفسيرات مختلفة.
إذا كنت تحب الأفلام المثيرة والمرعبة، فإن “فيلم Hide and Seek 2005” سيكون خيارًا مثاليًا للمشاهدة. تعرض القصة الكثير من الغموض والتشويق والإثارة، وتتضمن الكثير من المفاجآت والتطورات الدرامية المخيفة. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأداء الرائع لنخبة النجوم يعطي الفيلم مزيدًا من العمق والروعة، ويجعله تجربة مثيرة ومرعبة لا يمكن تفويتها.
في النهاية، يمكن القول إن “فيلم Hide and Seek 2005”