بعد حادث مأساوي أدى إلى مقتل والديها، أصبحت ليزا عاجزة عن المشي وتقضي أيامها في التطفل على مدوني الفيديو. وعندما تشهد جريمة قتل على الإنترنت، ترفض الشرطة الأمر باعتباره خدعة، ويصبح على ليزا أن تجد القاتل.