الجزء الثاني من المرشحة الصادقة يصور المواقف غير المتوقعة التي تحدث لها حيث تنتهز فرصة العودة إلى السياسة بعد أن تخلصت من لعنة الصدق وعاد الكذب يجري في عروقها.