بعد اعتزاله وابتعاده عن الساحة الفنية لظروف صحية، يقرر مؤدي المشاهد الخطيرة (كولت سيفرز) العودة إلى مجال الفن عبر بوابة فيلم ضخم الإنتاج تُخرجه حبيبته السابقة.