عالم الآثار “سيجورد سفندسن” الذي اكتشف أن سفينة “اوسيبرج” تخفي شيء ما من عصر “الفايكنج”، لذا سعى “سيجورد” مع طفليه للبحث عن الحقيقة حيث قادتهم هذه الحقيقة إلى منطقة مُنعزلة بين “النرويج” و”روسيا” لم يصل إليها إنسان في العصر الحديث، حيث تعرفوا على معاني جديدة للغة النوردية القديمة عندما أصبح السر الذي اكتشفوه أكثر رعبا مما قد يُتصور.