عام 1829 “نيكولاي غوغول” موظف في الشرطة وهو يائس كتبه تبدو باهتة وبلا قصة لذا يستمر في شراء الطبعات كلها ويحرقها. يعاني من نوبات صرع عنيفة ويعاني للابقاء على عمله. المحقق “ياكوف غورو” يشاهد هذا بالمصادفة ويدرك ان رؤى “غوغول” تحتوي على أدلة يمكنها المساعدة على حل الجرائم.