(أندرو شيبرد) يقترب من نهاية فترة ولايته الأولى كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية، إنه أرمل وله ابنة شابة، ولقد أثبت أنه محبوب من الشعب. يبدو أن عملية إعادة انتخابه مضمونة، وذلك حتى يلتقي (سيدني إلين واد) الناشطة السياسية التي تعمل مع جماعة الضغط البيئية، يغرم بها على الفور وبعد عدة محاولات يتمكن أخيرا من الذهاب في موعد معها، الذي صادف أن يكون حفل عشاء زيارة رئيس فرنسا.