يتلقى المراهقون الثلاثة “جاريد، وترافيس، وبيلي راي” دعوة لممارسة الجنس مع امرأة في الثامنة والثلاثين من عمرها، وعند وصولهم إليها تقوم بتخديرهم من دون أن يعرفوا، وبعد إفاقتهم يجد الثلاثة أنفسهم في قبضة مجموعة إرهابية أصولية في إحدى الكنائس، وفي تلك الأثناء تصير الكنيسة محاصرة من قبل عملاء الشرطة الذين صدرت إليهم الأوامر بتدمير هذه الخلية الإرهابية؛ مما يجعل المراهقين الثلاثة في خطر كبير لكونهم محتجزين بالداخل.