اعتقد الشرطي راما (أيكو يواس) أنه أخيرًا سيحصل على حياة طبيعية، لكنه يضطر للذهاب متخفيًا مع مجموعة من عتاة اﻹجرام في جاكارتا، ويضع خطة لكي يستطيع من خلالها اختراق أحد التنظيمات التي يقودها مجموعة من رجال الشرطة والسياسيين الفاسدين، وذلك كله في سبيل حماية أسرته.