عندما تنتهي من إنقاذ العالم.. تبحث إيفلين وابنها الغافل زيغي عن بدائل لبعضهما البعض بينما تحاول إيفلين يائسةأن تربي مراهقة متواضعة في ملجأها بينما يتخبط زيغي خلال سعيه وراء امرأة شابة رائعة في المدرسة.