في عام 2008، قام الصحفي الصاعد (جاي باهادور) بعمل خطة لكي يكون بين القراصنة في الصومال، بحيث ينجح في نهاية المطاف في تقديم نظرة عن قرب لأولئك الرجال، وكيف يعيشون، والقوى التي تدفعهم.