ما الذي يتبادر إلى ذهني عندما تفكر في أكبر بنية بنيت من قبل الكائنات الحية؟ سور الصين العظيم مترامي الاطراف؟ أو ربما ناطحات السحاب في نيويورك ودبي؟ والحقيقة هي أنه لا يمكن مقارنة أي إنجاز إنساني للبناء بالحجم الكبير والعظمة للحاجز المرجاني العظيم – الذي يمتد على مسافة أكثر من 1400 ميل من ساحل أستراليا وموطن لأنواع فريدة لا حصر لها من الحياة المائية.