تتوق المدونة إميلي إلى أن تصبح ساقية، وتتقدم للانضمام إلى أكاديمية نبيذ تنافسية تمامًا كما فعلت والدتها الراحلة قبل سنوات تشعر إميلي بسعادة غامرة عندما تم قبولها في البرنامج المرموق مع العلم أن والدها لا يوافق على صناعة النبيذ النخبوية تذكره أن هذه هي فرصتهم الوحيدة لإنقاذ مطعم العائلة.