“قصة الطبيب (سيلو زانتوكو)، كَان طَبيبًا مُتخرجًا حديثًا من جامعة بفرنسا، هوَّ من أصل كونغولي، كافح مع عائلته للاندماج في قرية ريفية صغيرة في فرنسا لم يتقبله أحدًا في البداية، عانَ هو وعائلته من عنصرية أهل القرية، أولاده وُبِخوا في المدارس، وزوجته لم يتقبلها أحدٍ، لم يآتِ أحد لعيادته لمُدة كبيرة، مع الصبر والتمسك بقدراته أصبح يعتبره الجميع أحد أكثر الأطباء كفاءة في المنطقة”.