بعد المخاطرة بحياتها لكشف الفساد، تُصبح (لاينا مايكلز) هدفاً لحملة الحاكم (ريدنج) الرئاسية، بينما تكتشف محاولة خطف (بلايك ريدنج) وتزييف وفاته.