يُدرك دونغ كو أنهُ ليس الطالب الأذكى في الصف، لكن لا يزعجه ذلك فبينما يتنافس زملائه على نيل الدرجات، يتنافس هو مع الطلاب الآخرين لملء إبريقه بالماء أولاً ويستمتع بصبّ الماء لزملائه رغم سخريتهم وازدراءهم له إلا أن إدارة المدرسة تقرر استبدال الأباريق ببرادات المياه في الصفوف وبذلك يفقد دونغ كو مصدر فخره الوحيد إلى أن يكتشف أن فريق البيسبول بحاجة إلى ساقي، فيقرر الإنضمام للفريق لإستعادة إبريقه المحبوب.