عندما تغادر (ريبيكا) المنزل تظن أنها تركت مخاوف الطفولة خلفها، ومع نموها، ظلت غير متأكدة أبدًا مما هو حقيقي أو غير حقيقي حين تُطفأ الأضواء والآن (مارتن) شقيقها الصغير، يختبر نفس الأحداث المفزعة الغير مفهومة والتي اختبرت عقلها وهددت سلامتها ذات مرة.