يعلن ” جاتجات ” مسئوليته عن قنبلة انفجرت في مومباي، لكن الشرطة لا تستطيع القبض الإمساك به لأنه في العاصمة البريطانية لندن
يقوم الرجل بعدة تحضيرات – كتغيير اسمه – كي يُخفي نفسه من الجماعات التي تريد قتله لكنه يجد نفسه واقعاً في الحب، بل راغباً بتغيير حياته كلها كما غيّر اسمه، لكن ماضيه لا يتركه