يعيش كونور مدمن العمل المترف في مأزق وجودي حتى يشاهد ذات ليلة إعلانًا غريبًا لخط ساخن للحفلات يستضيفه عفريت راقص غريب: فرانكي فريكو. هل يمكن أن تكون هذه مجرد وصفة لإضفاء الإثارة على حياته المملة؟