يتبع طبيب الأعصاب الثوري، الدكتور “أوليفر وولف”، وفريقه من المتدربين وهم يستكشفون آخر الحدود العظيمة للعقل البشري، بينما يكافحون أيضًا مع علاقاتهم الخاصة وصحتهم العقلية.