في عام 1939، كان جيش هتلر يغلق الحدود، وكان هناك خمسة وثمانون مبشرًا أمريكيًا في ألمانيا يخدمون كنيستهم. وكان هروب هؤلاء المبشرين من ألمانيا النازية أحد أكثر الأحداث دراماتيكية في تاريخ الكنيسة الحديث.