تٌقنع المراهقة (صوفي) صديقها البالغ (جيه جيه) بمرافقتها في رحلتها المدرسية، ولكن ينتهي بهما الأمر وسط مؤامرة إرهابية دولية تستهدف رئيس وكالات المخابرات المركزية (ديفيد كيم) وابنه (كولين).