تعيش المدينة في خوف من قاتل مختل عقليًا، وتضعف الثقة في الشرطة. أخيرًا يتمكن أرجون وأندرو من إلقاء القبض على القاتل، لكنه يهرب وتسود الفوضى مرة أخرى.