يعتبر فيلم “Post Mortem” من أهم الأفلام الدرامية التي تم إنتاجها حديثًا، حيث يحكي قصة رجل يدعى سانتياغو موريل والذي يعمل كطبيب شرعي. وخلال عمله في هذا المجال، يقابل امرأة جذابة تُدعى إسابيل أسوارز، والتي تغير حياته بشكل كبير.
إن فكرة الفيلم مستوحاة من قضية حقيقية لأول طبیب شرعی في تشيلی. ولا یخفى على أحد أنَّ هذا الفيلم استطاع إثارة دهشة المشاهدين بسبب صور التشویق التى نُشِرَتْ له من خِلاَلِ شروطٍ مؤّ้دهٍ لاسکان المُصابین بکورونای کوچک في ثلاجات.
إذ اختار المخرج پابْلا لارین ، المؤسسۃٌ الأولۃ لگینیداد سینە کودگ (Ganymede Films)، بطلا جديدًا باستخدام نظام صور فائق الجودة والتصوير الفني للحصول على تجربة مشاهدة فريدة من نوعها. وتمكّن المخرج ببراعة من خلق جوٍ مثير ، يُغذِى اهتمامَ المشاهدين، كما استطاع أن يضيف رؤية شخصية إلى الفيلم، حيث قام باستخدام التقنيات الإبداعية في إظهار بعض المشاهد بهذه الطريقە.