في مهمة الأخير، عميل مكتب التحقيقات الاتحادي مالكولم تيرنر يذهب السرية كما ألأم كبير، ويعمل مربية لامرأة تعيسة الذي هو قيد التحقيق بتهمة القتل العمد.